Update Required To play the media you will need to either update your browser to a recent version or update your Flash plugin.
تقترن كل التمنيات التي يوجهها المستمعون للإذاعة البلغارية بالاستمرار في بث برامجها التي تسعد العديد من الناس. و يعبر الاسباني ميغيل دومينغس هواردو و هو أحد المستمعين للإذاعة البلغارية عن أمله الا يتكرر ما حدث للإذاعات الأخرى التي أضطرت الى إيقاف بث برامجها بسبب الأزمة الاقتصادية. و يقول فيدل مونكادا من كوبا انه قام ببرمجة مذياعه على تردد بث موجات الإذاعة البلغارية و يستمتع بالاستماع الى برامجها مما يتيح له فرصة الإطلاع على الأوضاع في بلغاريا. و تجدر الإشارة، الى انه زاد عدد المستمعين للإذاعة البلغارية الذين يتابعون البرامج على موقعها الالكتروني. على سبيل المثال كتبت سايميه مصطفوفا، التي يعيش ابنها في العاصمة الفنلندية هلسنكي منذ 20 عاما، رسالة الينا تقول فيها، إن البلغار المقيمين في فنلندا يتابعون برامج الإذاعة اللغارية باستمرار. اما كريستوف بروينتبيرغ من ألمانيا كتب الينا في رسالته انه معجب بالموقع الالكتروني للإذاعة البلغارية و خصوصا بعد تحديثه، حيث بات يقدم معلومات أوفى مما كان يقدمها من قبل. يقول أحد المستمعين للإذاعة البلغارية من اليابان ان البرامج جميلة فعلا. و يشاطر برايان بيكنغار من الولايات المتحدة المستمع الياباني الإعجاب ببرامج راديو بلغاريا. و كتب أحد مستمعينا من فرنسا كان يتابع البرامج المكرسة للبعثة البلغارية على القطب الجنوبي بالتأثر و يقول : "قليلة هي الدول التي لديها بعثات إلى القطب الجنوبي و بلغاريا من بين هذه الدول.أما هايلموت مات من ألمانيا فكتب: " إني سعيد بان بلغاريا تولي اهتماما خاصا بالأحداث التي تسير في البلدان المجاورة لها. كما لا بد ان نذكر بعض المقتطفات من مضمون رسالة نعاس عبد الله كريبع من الجزائر، الذي يريد ان يشكر من خلال هذه الرسالة الإذاعة البلغارية على ما تبذله من جهود لتعزيز و توطيد علاقات الصداقة بين بلغاريا و العالم العربي. كما يشدد نعاس عبد الله كريبع على الانجازات التي حققتها بلغاريا في هذا المجال حتى الآن. و يقول إنه يتابع برامج الإذاعة البلغارية منذ عام 1988 و انه من أصدقاء راديو بلغاريا المخلصين. و يقدم سوكول ديماكو و هو المحرر العام لصحيفة " ديتوريا" و راديو" ديتوريا" أطيب التحيات لموظفي القسم العربي للإذاعة البلغارية لما يعدّونه من برامج جميلة. هذا ولا بد ان نتطرق الى رسالة الياباني يوشيهيرو كوساناغي الذي يعشق الأغاني الفلكلورية البلغارية و على رسالة أليكسيه فيسيلكوف من روسيا الذي لا يزال يتذكر البرنامج المكرس لسيرة رئيسة البرازيل ديلما روسيف. أما في قرية فيلفيندوفو فإن برامج راديو بلغارية سبب لتجمع سكان القرية للتعليق على ما يستمعون اليه من المعلومات. و في النهاية سنستشهد ببعض ما جاء في رسالة هاندريك لويكر من ألمانيا الذي يقول: " اني أتطلع الى عطلة نهاية الاسبوع لأكرس وقت فراغي لمتابعة برامج الإذاعة البلغارية."
خلال السنة الجديدة ، تبقوا مستمعينا ومستخدمي موقعنا على الانترنت مخلِصين وترسلون رسائلكم وإيميلاتكم. تمنح كلماتكم الودية معنى لعملنا وجهود لكل من يشكل صورة البرنامج للخارج للاذاعة الوطنية البلغارية. "سأحفظ عام 2010 ببرامجكم العديدة المختلفة. أعتبر ان..