Update Required To play the media you will need to either update your browser to a recent version or update your Flash plugin.
رغم أننا قد دخلنا فصل الإجازات الصيفية والعطل، فإننا من الإذاعة البلغارية ما زلنا نتمتع برسالاتكم وتعليقاتكم وأسئلتكم وتوصياتكم، حيث وصل عددها خلال شهر يونيو نحو 550 رسالة واتصل بنا عبر الهاتف عدد من المستمعين يتجاوز الـ 100 مستمع. أما أصدقاءنا في موقع فايس بوك، فيزداد عددهم ونشاطاتهم. فيزور غالبا حساب برنامجنا " راديو بلغاريا للبلغار في الخارج" شباب في الفئة العمرية ما بين 28 و35 عاما، حيث تكون من زوارنا الجدد هناك جمعية المدرسين البلغار في مدريد " سلوفو" ومواطنونا من ألمانيا أسبانيا ومستهلكو الشبكة الاجتماعية من البلاد. ولم ينسَ القارئ المستمر لموقعنا في فايس بوك الخاص للغة الألبانية فاضل ريباري من دولة كوسوفو أن يسلم علينا: " أتمنى للجميع أسبوعا مثمرا ولكم كل الخير والعافية." نحن من راديو بلغاريا نشكركم على هذه الكلمات الطيبة التي تشجعنا أن نستمر في إبلاغكم بما يحدث في البلاد. " خياركم أفضل خيار ممكن، أما المواضيع فتتميز بتنوعها. تحليلات وتعليقات دقيقة، ما يميزكم عن بقية المحطات الإذاعية العالمية التي تبث باللغة الإسبانية" . هذا ما قاله في رسالته كلاوديو مارتاخينا من الأرجنتين، بينما تقول نيلسي ريميدي بيدارت من البرازيل : " بفضلكم ومن خلالكم تمكنت من معرفة بلادكم والاستماع إليكم. يعجبني المطبخ البلغاري الذي تكشفون لنا عن أسراره، الأطباق سهلة للتحضير، بل وإنها لذيذة. أذهل البرنامج المكرس لمغني الأوبرا بوريس خريستوف دجيمز أوبراين من ويلز، المملكة المتحدة، والذي يصف المغني البلغاري " فنانا عبقريا". ها هنا توصيات السيد أمير بكش من المغرب " في الوقت الأخير أتابع التغيرات المناخية في كل العالم، بما في ذلك الزلازل في اليابان وإيطاليا وبلغاريا في أواخر شهر مايو والعواصف القاسية في الولايات المتحدة وسخونة وبرودة المناخ المفاجئ. أتابع ركن " العالم والطبيعة" و"إيكولوجيا". كونوا مستمرين في الكتابة عن هذه المواضيع لأنه بالضبط لست أنا الوحيد الذي يقرؤها. " أقرأ باهتمام أخباركم عن العالم العربي وأهتم بموقفكم من هذه القضايا" هذا ما كتبه لنا في بريدنا الإلكتروني السيد أيوب محمود عبد اللطيف من الأردن. وتعجب برامجنا المخصصة للمنتجعات السياحية البلغارية السيد ابن أمير لعيد من الجزائر وأعرب عن رغبته في زيارته لها. أما المصري خلف عاصي فيقول: " مرحبا بكم من بلاد الفراعنة! نحن الشعبين المصري والبلغاري نشاطر ماضيا متشابها خاصة عندما نتحدث عن السيطرة العثمانية. ولذلك أقرأ باهتمام ركن " صفحات من التاريخ". كتب لنا ليو إيرنست من النمسا: " منذ عدة سنين وأنا أستمع إلى " راديو بلغاريا". أستمع كل يوم إلى نشراتكم الأخبارية"، بينما يقول الفرنسي جان ميشيل أوبيه بأنه يتابع ركني " البريد الإلكتروني" و"الإيكولوجيا". ولم تلبث أن تكتب لنا اليونانية ماريا تزاماريا: " أستمع بكل سعادة واهتمام إلى نشراتكم الكاملة والشاملة. وأحزن بأنكم تكفون عن البث الحي باليونانية من 31 مايو. كل عام ونحن بخير، سنواصل الاتصال بكم بطريقة أو أخرى." وفي الختام نقدم لكم قول ديغو أنتونيو مونيوس بورتيل من كوبا: " أشكركم لأنكم تصرون على علاقتكم مع مستمعيكم. الصحيح أن بعض المحطات الإذاعية اندثرت ولكن ما دام الاتصال الطيب بكم، فلن يغيب الشعور، بأن الإذاعة تضفي للحياة معنى خاصا." ت. ألكسندر كيتشوكوف
في أواخر شهر كانون الأول / ديسمبر تلقينا الكثير من التمنيات الطيبة بالصحة والسعادة والعافية والنجاح خلال السنة المقبلة. ونحن من راديو بلغاريا نشكركم على هذه التحيات المخلصة وعلى صداقتكم الطيبة. " أرسل لكم تمنياتي بالسعادة ونحن في عشية رأس السنة!"..
لقد أعجب برنامجنا المكرس لـ22 أيلول – يوم الاستقلال البلغاري – الكثير من المستمعين، حيث كان أفضل برامج ذلك الشهر. أما المادة عن الاحتفال بعيد الصليب والبرنامج ليوم التوحيد البلغاري والمواد عن عيد صوفيا وعيد الخوخ فاجتذبت العديد من القراء في صفحتنا في فايس..
أشكركم لما تقومون به من أعمال. انكم تقدمون الي معلومات عن مجريات الأمور في دولة لا أعرفها." هذه هي الكلمات التي بدأ بها ميجيل أنخل مينديز رسالته الموجهة نحو القسم الاسباني التابع لاذاعة بلغاريا. وهذه الرسالة ما هي الا إحدى الرسائل الـ800 التي حصلنا..