بلغاريا تخضع لمراقبة خاصة من قبل المفوضية الأوروبية، حيث أظهرت بروكسل ان البلاد تشهد "اختلالات الاقتصاد الكلي المفرطة". وينطبق الشيء نفسه على كرواتيا وفرنسا وإيطاليا والبرتغال. وسوف يتم الرصد من خلال تعزيز الحوار مع السلطات الوطنية من خلال مهمات محددة وتقارير مرحلية عن كل بلد على حدة. ووفقا للمفوضية الأوروبية الاختلالات في الاقتصاد البلغاري تعرقل انتعاش الاستثمار الخاص. صافي الديون الخارجية والدين الخارجي الإجمالي من بلغاريا لا تزال كبيرة. ديون الشركات خارج القطاع المالي مرتفع. استمرار النمو الاقتصادي تحت ضغط من الانكماش، وسوء بيئة الأعمال والفساد.
قررت الكنيسة الأرثوذكسية البلغارية باعتبارها واحدة من أكبر مالكي الأراضي الزراعية في البلاد لحظر استخدام المبيدات الزراعية في المزارع المستأجرة وأي تدخل في البيئة. وإلى جانب الأرض المستخدمة من قبل المزارعين الآخرين، تجني الكنيسة نجاحات في المجال العضوي..
من 264بلدية مستقلة في بلغاريا 156 أو 60٪ منها مثقلة بالديون. لديهم ميزانيات للإيرادات والنفقات، ولكن تنفق أكثر من الذي تحصل عليه. حيث الإيرادات من الدعم الحكومي والضرائب المحلية، ولكن في الواقع أموال البلديات تعتمد في الغالب على الدولة وأموال الاتحاد..
يوم الخميس، أفادت وكالة تاس نقلا عن ممثلين من الشركة الروسية "روس آتوم" أن محكمة التحكيم في غرفة التجارة الدولية في جنيف قررت لصالح "اتوم ستروي اكسبورت" في خلاف مع شركة الكهرباء الوطنية البلغارية في وقف مشروع محطة "بيلينه" الكهرذرية وأن المحكمة قضت..