بلغاريا تخضع لمراقبة خاصة من قبل المفوضية الأوروبية، حيث أظهرت بروكسل ان البلاد تشهد "اختلالات الاقتصاد الكلي المفرطة". وينطبق الشيء نفسه على كرواتيا وفرنسا وإيطاليا والبرتغال. وسوف يتم الرصد من خلال تعزيز الحوار مع السلطات الوطنية من خلال مهمات محددة وتقارير مرحلية عن كل بلد على حدة. ووفقا للمفوضية الأوروبية الاختلالات في الاقتصاد البلغاري تعرقل انتعاش الاستثمار الخاص. صافي الديون الخارجية والدين الخارجي الإجمالي من بلغاريا لا تزال كبيرة. ديون الشركات خارج القطاع المالي مرتفع. استمرار النمو الاقتصادي تحت ضغط من الانكماش، وسوء بيئة الأعمال والفساد.
كان على المواطن البلغاري الراغب في شراء الغاز لمنزله أو لشركته التوجه بذلك إلى شركة "بلغارغاز" الحكومية أو شركة "أوفرغاز" الخاصة، حيث كانت كلتا الشركتين تبيعان الغاز الروسي ومن ثم لم تتنافسا تنافسا يذكر فقد اتفقتا على توزيع نفوذهما على السوق..
في قطاع تكنولوجيا المعلومات في بلغاريا حوالي 000 10 شركة، معظمها من الصغيرة والمتوسطة. "بلدنا تؤسس نفسها كمركز للتطوير في أوروبا وتكتسب شعبية دوليا"، قال مدير الهيئة التنفيذية لتعزيز المشاريع الصغيرة والمتوسطة ماريتا زاخارييفا. وأعربت عن أملها في أن..
"بلغاريا كانت دائما ميالة الى قطاع الأعمال الصحيح، والشركات الألمانية التي تعمل في بلدنا أثبتت أننا كحكومة مستعدون لمساعدة أي مستثمر من ألمانيا." قال رئيس الوزراء بويكو بوريسوف في اجتماع مع وفد رسمي من المؤسسة الألمانية للشركات العائلية. ويضم..