Update Required To play the media you will need to either update your browser to a recent version or update your Flash plugin.
خلال السنة الجديدة ، تبقوا مستمعينا ومستخدمي موقعنا على الانترنت مخلِصين وترسلون رسائلكم وإيميلاتكم. تمنح كلماتكم الودية معنى لعملنا وجهود لكل من يشكل صورة البرنامج للخارج للاذاعة الوطنية البلغارية. "سأحفظ عام 2010 ببرامجكم العديدة المختلفة. أعتبر ان راديو بلغاريا علامة محفوظة بين الاذاعات في الخارج لانكم لا تزالون تُعِدونّ وتبعثون برامجَ ذات محتوى عالٍ الجودة. تشهد على كل ذلك عدد المستمعين الكبير"، كتب لنا خاينتس-غيونتر هيسينبروخ من ألمانيا. أما مستمعُنا أستاذ غزيم أوروجي مكتشف الكهوف الالباني المشهور فهو يرسل تحيته الطيبة إلى زملائنا من القسم الألباني لمساهمتهم العظيمة في تعزيز العلاقات البلغارية الالبانية. اتجه مستمع من بيلاروس سيرغيي بالباسوف إلى زملائنا من القسم الروسي بالكلمات التالية: "شكرا جزيلا لعملكم!". ومستمع آخر من روسيا اسمه ايغور ميليوكوف فقد قال إنه مشجعُ راديو بلغاريا الكبير. "يعجبني كل شيء ـ الموسيقى والأخبار والبرامج الأخرى، فأدخل غالبا ما في صفحتكم في الانترنت وهي منظمة وتعمل بسرعة عالية." ـ أشار ايغور. صفحة راديو بلغاريا على الانترنت في اللغة العربية يعجبها الكثير، ولها عدد كبير من المشاهدين. وكثرة الرسائل الالكترونية دليل على ذلك. "أدخل في صفحتكم الالكترونية في اللغة العربية كل يوم فيعجبني كثيرا أسلوب إصدار المقالات ـ في أقسام مختلفة وبالعديد من الصور وبصوت لكل مقالة. هذا كله يسمح لي بالقراءة بالاضافة إلى استماع المقالات. يعجبني كثيرا برنامج الثقافة والتعليم" ـ اشار قادر سالم من الجزائر. حتى الآن عندما تكون مصر من بين أحر نقط في العالم فكتب لنا محمد أبراهيم: "قد قرأت في الايام الماضية في موقعكم الالكتروني المعلومات عن الماضي والحاضر لمدينة كوستينديل البلغاري ورأت صورا من أماكن مختلفة منها. أود أن أزورها كثيرا إذا كانت لديّ امكانية". ما عدا البرنامج السياحي فتتمتع برامج التاريخ والموسيقى أيضا باهتمام كبير بالاضافة إلى كل البرامج المتعلقة بحياة البلغار. "برنامجكم "المجتمع" شامل ووافي. ويعرف الاجانب بمنهج حياة الشباب وسعيهم إلى النجاح في بلادكم رغم الازمة الاقتصادية."، كتب لنا حسن رابح من المغرب. من بين البرامج المفضلة لكم "الصندوق البريدي" حيث تستسلمون ردود الاسئلة التي تُهمكم. مثلا سميرة التالي من سوريا تكتب: "سأكون سعيدة جدا إذا أقرأ وأستمع عن حياة المرأة البلغارية ـ ما أهدافها وكيف تصل إليها في بلغاريا؟ الموضوعات الشبابية من المفضلة لي ايضا!" أما آنسيمو دي باولا كامارغو من البرازيل فهو يريد أن يعرف من هو أشهر باحث فولكلور بلغاري. أما سالفادور لافين كارال من اسبانيا فيُهمه مزيد من المعلومات عن الشاعر البلغاري خريستو سميرنينسكي. بالتأكيد لا يستثنى النقد. مثلا آندرييس فيسلير من ألمانيا كتب: "في الايام الأخيرة تدهور جودة السماع ولا استطيع فتح وسماع البرامج الصوتية في صفحتكم الالكترونية أيضا". يمكن لراديو بلغاريا ، أن يفتخر ايضا بأفضل مراسليه من كل أنحاء العالم. هم أنتم مواطنينا ومستمعينا الكرام. استلمنا أكثر من ثمانين رسالة ورسالة الكترونية من بلادنا ومن جارتنا الجنوبية تركيا خلال شهر يناير فقط. ت. راليتسا كوستادينوفا
أشكركم لما تقومون به من أعمال. انكم تقدمون الي معلومات عن مجريات الأمور في دولة لا أعرفها." هذه هي الكلمات التي بدأ بها ميجيل أنخل مينديز رسالته الموجهة نحو القسم الاسباني التابع لاذاعة بلغاريا. وهذه الرسالة ما هي الا إحدى الرسائل الـ800 التي حصلنا..
" إن رسائلكم تصل الى كل أنحاء العالم حيث إن الكثير من الناس يستمعون الى برامجكم ويقرؤون مقالاتكم متابعين الأخبار عن بلادكم الجميلة. انني أحد هؤلاء الناس الذين يستمعون الى برامجكم باللغة العربية." هذه هي الكلمات التي وردت في رسالة أحد المستمعين..
تلقينا خلال شهري الآب و أيلول أكثر من 1100 رسالة الكترونية إضافة الى مكالمات هاتفية يزيد عددها عن 300 مكالمة يبدي فيها المستمعون الأجانب آراءهم في عمل اذاعة بلغاريا. و نقدم لكم في برنامجنا اليوم الرسائل الأكثر اثارة. نبدأ أولا برسالة خيلموت مات من ألمانيا..